وقف الأيتام يصبح يد العون الذي ينظم موائد الإفطار في اليمن
يواصل وقف الأيتام، الذي ينفذ أنشطة إغاثية في جميع أنحاء العالم، هذا الشهر الكريم بإقامة موائد الإفطار للمحتاجين في اليمن.
تمر مئات العائلات بأوقات صعبة، بسبب الأزمة الإنسانية في اليمن، ولكن بفضل مساعدات وقف الأيتام، يمكنهم فتح موائد الإفطار في شهر رمضان.
وقف الأيتام، الذي يمس حياة الناس في العديد من المناطق المختلفة في العالم، يوزع وجبات إفطار ساخنة على العائلات الفقيرة والمحتاجة في اليمن بفضل دعم المحسنين في شهر رمضان.
وخاصةً في اليمن، حيث يتحمل الشعب عبء الحرب والفقر، ويلجأ الناس إلى وقف الأيتام ليتمكنوا من فتح موائد الإفطار بفرح في شهر رمضان.
ويواصل وقف الأيتام بتقديم المساعدات الغذائية في اليمن خلال شهر رمضان، حيث يسعى إلى تخفيف المعاناة الإنسانية الناتجة عن سنوات من الحرب والصعوبات الاقتصادية، ومن خلال دعم المحسنين، تمكن الوقف من توفير وجبات الإفطار للعائلات المحتاجة في مناطق مختلفة من اليمن، خاصة في المناطق الريفية التي تعاني من ظروف صعبة.
ويعمل وقف الأيتام بالتعاون مع شركائه المحليين على توزيع وجبات الإفطار الساخنة إلى مئات الأسر، بالإضافة إلى توفير المواد الغذائية الأساسية، مياه الشرب، ومنتجات النظافة، لضمان أن يمر رمضان بشكل أكثر هدوءًا وصحة للمحتاجين.
وقال الوقف في بيان: "إن المساعدات المقدمة لليمن خلال شهر رمضان ما كانت لتتحقق لولا دعم المحسنين، الذين يساهمون في جعل رمضان أكثر أملًا للعديد من الأسر المحتاجة"، وأضاف المسؤولون: "إن هذا الدعم يعزز من شبكة التضامن بين الشعب اليمني ويوفر احتياجات العديد من الأسر في هذه الفترة الصعبة".
ويؤكد وقف الأيتام أن جهوده مستمرة في تقديم الدعم الإنساني لليمن، موجهاً شكره العميق لجميع المتبرعين الذين يساهمون في تقديم المساعدة للشعب اليمني. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.